حسب مسؤولين عن المقر التاريخي ل ” إ. م. ش” أن الإتحاد المغربي للشغل كان و لا يزال قوة نقابية وفية لمبادئها وتوابثها في الدفاع عن الطبقة العاملة والتصدي إلى كل إجراء تراجعي يجهز على مكتسبات الأجراء، و أن التغيير الحالي لواجهته ما هو إلا تأكيد لما تحمله اليافطة الإشهارية أنها قوة تضامنية كبيرة رغم كل الإكراهات و العوائق.
