كتب البرلماني محمد غيات المنتمي لفريق الأصالة و المعاصرة على صفحته الرسالة التالية:
يشكل عمال الحمامات التقليدية الشعبية إحدى الفئات الهشة ببلادنا و التي تعاني اليوم معاناة حقيقية بعد أن تم إغلاق أماكن الإستحمام بسبب الجائحة،
أن هذا الاغلاق قد عمق بشكل كبير، مآسي هذه الفئة الضعيفة من مواطنينا و أخذت إقليم سطات كمثال على هذا.
و بدون شعبوية، هذه الفئة تعاني في صمت و وجب الإهتمام بها،
لهذا راسلت السيد وزير الداخلية و ستتبعها رسالة إلى السيد وزير الصحة من أجل إعادة النظر في هذا القرار الذي يجب أن يكون مبني على دراسة علمية و طبية و ليس على تكهنات إدارية جافة.